The 5-Second Trick For العنف الأسري ضد المرأة



وربما تكونين مصابة أنت أو زوجك بمشكلات صحية تزيد من مقدار التبعية أو الإحساس بالمسؤولية.

فكري في استخدام الكمبيوتر في العمل أو داخل مكتبة أو في منزل أحد الأصدقاء للحصول على المساعدة.

وعلقت الدكتورة "ناتا دوفوري" قائلة: "تساعد أبحاثنا على الصعيد العالمي في تحديد العنف ضد المرأة على أنّه انتهاك رئيسي لحقوق الإنسان للإلحاح الاقتصادي والاجتماعي.

 تعزيز النظم الصحية المعنية بالنساء اللائي يتعرضن لعنف العشير والعنف الجنسي: دليل معدّ لمديري الشؤون الصحية

يضربكِ أو يركلكِ بالقدم أو يدفعكِ أو يصفعكِ أو يخنقكِ أو يؤذيكِ بأي طريقة أخرى أو يؤذي أطفالكِ أو حيواناتكِ الأليفة

توليد بينات عن التدابير الفعالة وعن حجم المشكلة عن طريق إجراء مسوح سكانية، أو إدراج العنف ضد المرأة في المسوح الديمغرافية والصحية القائمة على السكان، وكذلك في نظم الترصد والمعلومات الصحية.

وضعت الإسكوا وشركاؤها نموذجاً لاحتساب الكلفة الاقتصادية للعنف ضد المرأة، وقدمت الدعم لدولتين لتطبيقه، ما ساعد في تحديد استراتيجيات للحد من الخسائر نور الامارات الاقتصادية الناتجة عن العنف الأسري.

شخص تثقين به. يمكنك اللجوء إلى صديق أو شخص عزيز أو جار أو زميل في العمل أو مستشار ديني أو روحي للحصول على الدعم.

وقد أُجريَ هذا من خلال دراسة التأثير على تعليم الأطفال وعمل رعاية المرأة وتحليل التكاليف على الشركات النابعة من ممارسة العنف ضد الموظفات. وعلى الرغم من اختلاف السياقات القطرية المعنيّة، ظهرت نتائج مماثلة في كافة مشاريع تقدير التكاليف.

كما الإمارات يرتبط أيضاً بارتكاب العنف (بالنسبة للذكور) والوقوع ضحية للعنف (بالنسبة للإناث).

لكن تحديات كبيرة لا تزال قائمة. فعلى الرغم من سنّ قوانين متقدمة في بعض البلدان، غالباً ما تعيق الأعراف الثقافية والاجتماعية تنفيذها. كما أن الفجوات في تدريب أجهزة إنفاذ القانون ومقدمي الرعاية الصحية والعاملين في السلك القضائي تضعف الاستجابة لحالات العنف.

اللوم الذي يوجهه لك شريك حياتك على العنف في علاقتكما. شركاء الحياة المسيؤون نادرًا ما يتحملون مسؤولية تصرفاتهم.

وكثيراً ما تكون هذه المعلومات منعدمة أو من نوعية رديئة، فاستخدم فريق البحث أساليب مختلفة وبديلة للبحث مثل إجراء استطلاعات رأي ومقابلات متعمّقة ومجموعات تركيز.

اتفاق وقف إطلاق النار يُلزم إسرائيل بقبول إقامة حكم بديل في غزة - هآرتس

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *